لا يجوز نعت المعرفة بالجملة لأن الجمل نكرات.
فإن كان الموصوف معرفا بـ"أل" الجنسية كان نكرة في المعنى معرفة في اللفظ مثل قوله تعالى: "وآية لهم الليل نسلخ منه النهار"، وقوله: " كمثل الحمار يحمل أسفارا" وقول الشاعر: ولقد أمر على اللئيم يسبني.
فهذا اختلف فيه الناس فقال بجوازه ابن مالك ووافقه ابن هشام باعتبار تنكيره في المعنى.
ورده أبو حيان بقوله: هذا ليس بشيء إذ لو كان كما قال لم يوصف بالمعرفة، واعتبر الجملة في آية يس حالا أو تفسيرية وفي آية الجمعة والبيت حالا.
فإن كان الموصوف معرفا بـ"أل" الجنسية كان نكرة في المعنى معرفة في اللفظ مثل قوله تعالى: "وآية لهم الليل نسلخ منه النهار"، وقوله: " كمثل الحمار يحمل أسفارا" وقول الشاعر: ولقد أمر على اللئيم يسبني.
فهذا اختلف فيه الناس فقال بجوازه ابن مالك ووافقه ابن هشام باعتبار تنكيره في المعنى.
ورده أبو حيان بقوله: هذا ليس بشيء إذ لو كان كما قال لم يوصف بالمعرفة، واعتبر الجملة في آية يس حالا أو تفسيرية وفي آية الجمعة والبيت حالا.
الأستاذ/ محمد صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق